منتديات محب مكه الاسلامي
اهلا وسهلا بكم فى منتديات محبى مكة نتمنى لكم قضاء اجمل الاوقات
منتديات محب مكه الاسلامي
اهلا وسهلا بكم فى منتديات محبى مكة نتمنى لكم قضاء اجمل الاوقات
منتديات محب مكه الاسلامي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات محب مكه الاسلامي

منتديات محب مكه الاسلامي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 كتاب جميل ورائع من اخوكم سامح

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
sameh.mohamed




عدد المساهمات : 3
تاريخ التسجيل : 31/12/2009

كتاب  جميل    ورائع من اخوكم سامح Empty
مُساهمةموضوع: كتاب جميل ورائع من اخوكم سامح   كتاب  جميل    ورائع من اخوكم سامح Icon_minitimeالجمعة يناير 01, 2010 8:09 am

وحميت المريض حمية: منعته أكل ما يضره.
واحتمى المريض احتماء.
واحتمى في الحرب إذا حمى نفسه.
وحمى الفرس.
إذا سخن وعرق، [ يحمى حميا وحمى الشد مثله ] (1) والواحد منه: حمي، والجميع: أحماء، كما قال طرفة: (2) فهي تردي وإذا ما فرعت * طار من أحمائها شد الازر
وحمي الشئ يحمى حميا إذا سخن والحامية: الحارة.
وأحميت الحديد إحماء.
وتقول: إن هذا الذهب والفضة ونحوهما لحسن الحماء - ممدود - أي: خرج من الحماء حسنا.
والحامية: الرجل يحمي أصحابه في الحرب.
وتقول: هو على حامية القوم، أي: آخر من يحميهم في مضيهم وانهزامهم.
والحامية أيضا: جماعة يحمون أنفسهم، كما قال لبيد: (3) ومعي حامية من جعفر * كل يوم نبتلي ما في الخلل والحامية: الحجارة يطوى بها البئر.
قال: (4) كأن دلوي تقلبان * بين حوامى الطي أرنبان والحمة عند العامة: إبرة العقرب والزنبور ونحوهما.
وإنما الحمة سم كل شئ يلدغ أو يلسع.
والحميا: بلوغ الخمر من شاربها.
__________
(1) تكملة من نص ما جاء في التهذيب 5 / 274 عن العين.
(2) ديوانه ص 65 والرواية فيه: إذا ما ألهبت...إحمائها بالكسر.
(3) ديوانه ص 190.
(4) التهذيب 5 / 275، اللسان (حما).
(*)
(3/313)



واحمومى الشئ فهو محموم، واحمومى الليل والسحاب، وذلك من السواد.
ومنهم من يهمز.
حوم: الحوم: القطيع الضخم من الابل.
قال رؤبة: (1) ونعما حوما بها مؤبلا
والحومة: أكثر موضع في البحر ماء، وأغمره.
وكذلك في الحوض.
وحومة الموت: شدته وعلزه.
والحومان: دومان الطير وطيرانه يدوم ويحوم حول كل شئ.
والحومان: نبات بالبادية.
والحوائم: الابل العطاش جدا.
وكل عطشان حائم.
وهامة حائمة، أي: عطش دماغها.
محو: المحو لكل شئ يذهب أثره.
تقول: أنا أمحوه وأمحاه.
وطيئ تقول: محيته محيا ومحوا وامحى الشي يمحي امحاء.
وكذلك امتحى إذا ذهب أثره، الاجود امحى، والاصل فيه: انمحى.
وأما امتحى فلغة رديئة.
وحم: يقال للمرأة الحلبي إذا اشتهت شيئا: قد وحمت، وهي تحم فهي وحمى بينة الوحام.
والوحم والوحام في الدواب إذا حملت استعصت، فيقال:
__________
(1) ديوانه ص 182 (*)
(3/314)



وحمت.
قال لبيد: (1) قد رابه عصيانها ووحامها ميح: [ الميح في الاستقاء: أن ينزل الرجل في قرار البئر إذا قل ماؤها فيملا الدلو، يميح فيها بيده، ويميح أصحابه.
والجميع: ماحة ] (2).
والميح: يجري مجرى المنفعة [ وكل من أعطى معروفا فقد ماح ] (3).
والميح والميحوحة: ضرب من المشي في رهوجة.
قال: (4)
مياحة تميح مشيا رهوجا ومشية البطة: الميح.
وقد ماح فاه بالسواك يميحه ميحا، [ إذا شاصه وماصه ] (5).
باب اللفيف من (الحاء) الحاء: الحاء: حرف هجاء مقصور موقوف، فإذا جعلته اسما مددته.
تقول: هذه حاء مكتوبة.
ومدتها ياءان.
وكل حرف على خلقتها من حروف المعجم
__________
(1) ديوانه ص 304، وصدره: " يعلو بها حدب الاكام مسحج " (2) فضلنا أن نثبت ما في التهذيب 5 / 278 مما نقل عن العين، لان ما يقابله في النسخ قاصر ومضطرب.
(3) تكملة مما نقله التهذيب 5 / 279 عن العين.
(4) العجاج - ديوانه ص 363.
(5) تكملة من التهذيب 5 / 279 مما نقله عن العين.
شاص فاه بالسواك: نظفه، وماصه به: سنه.
[ اللسان (شيص) و (موص) ].
(*)
(3/315)



فألفها إذا مدت صارت في التصريف يأءين.
وتصغيرها: حيية [ وإنما يجوز تصغيرها ] إذا كانت صغيرة في الخط أو خفية وإلا فلا.
وحاء - ممدودة - قبيلة.
قال: (1) طلبت الثأر في حكم وحاء ويقال لابن مئة: لا حاء ولا ساء، أي: لا محسن ولا مسئ، ويقال: لا رجل ولا امرأة.
ويقال: تفسيره أنه لا يستطيع أن يقول: حا وهو أمر للكبش عند السفاد، يقال: حأحأت به وحاحيت به.
قال أبو خيرة: حأحأ.
وقال أبو الدقيش: أحو أحو.
ولا يستطيع أن يقول: سأ، وهو للحمار، ويقول: سأسأت بالحمار إذا قلت: سأسأ.
قال: (2) قوم يحاحون بالبهام ونس * وان قصار كهيئة الحجل الوحوحة: الوحوحة: الصوت.
والاحاح: الغيظ، قال: (3) طعنا شفى سرائر الاحاح حي: حي - مثقلة -: يندب بها، وينعى (4) بها.
يقال: حي على الفداء، حي على الخير، ولم يشتق منه فعل.
__________
(1) لم نهتد إلى القائل ولا إلى القول.
(2) امرؤ القيس - ديوانه ص 348.
(3) العجاج - ديوانه ص 443.
(4) في التهذيب 5 / 282 فيما نقله عن العين: ويدعى بها.
(*)
(3/316)



حو: وحو: زجر للمعز دون الضأن.
حوحيت به حوحاة.
حيو: والحيوة كتبت بالواو ليعلم أن الواو بعد الياء، ويقال: بل كتبت على لغة من يفخم الالف التي مرجعها إلى الواو نحو: الصلوة والزكوة.
ويقال: حيي يحيا فهو حي، ويقال للجميع: حيوا.
ولغة أخرى: حي يحي، والجميع: حيوا خفيفة مثل: بقوا.
والحيوان: كل ذي روح.
الواحد والجميع فيه سواء.
والحيوان: ماء في الجنة لا يصيب شيئا إلا حي بإذن الله.
والحية اشتقاقها من الحياة، ويقال: هي في أصل البناء: حيوة.
ولكن الياء والواو إذا التقتا وسكنت الاولى منهما جعلتا ياء شديدة ومن قال لصاحب الحيات، حاي فهو " فاعل " من هذا البناء.
صارت الواو كسرة كواو الغازي..ومن قال: حواء على فعال فإنه يقول: اشتقاق الحية من حويت، لانها تتحوى في التوائها وكذلك (1) تقول العرب.
والحيا - مقصور -: حيا الربيع، وهو ما تحيا به الارض من الغيث.
قال: (2) وغيث حيا تحيا به الارض واسع وأرض محواة: كثيرة الحيات، اجتمعوا على ذلك.
والحياء - ممدود: من الاستحياء.
رجل حيي بوزن فعيل، وامرأة حيية
__________
(1) في التهذيب 5 / 288 في نقله عن العين: وكل ذلك تقول العرب.
(2) لم نهتد إلى القائل ولا إلى القول في غير النسخ.
(*)
(3/317)



بوزن فعيلة.
قالت ليلى: (1) وأحيى حياء من فتاة حيية * وأشجع من ليث بخفان خادر والمحاياة: الغذاء للصبى بما به حياته.
والمحاياة: تحيه القوم بعضهم بعضا.
والحي: الواحد من أحياء العرب.
وحيا الشاة: مقصور وممدود - لغتان.
والمحيا: الوجه.
وقول العرب: حياك الله: يعني: الاستقبال بالمحيا، ويحتمل أن يكون اشتقاقه من الحياة.
وتقول: حياك الله وبياك، أي: أفرحك وأضحكك، ويقال: بياك تقوية لحياك.
وقول المصلي في التشهد: التحيات لله، معناه: البقاء لله، ويقال: الملك لله.
حوي: حوى فلان مالا حيا وحواية، أي: جمعه وأحرزه، واحتوى عليه، كحوي الحية.
والحوية: مركب يهيأ للمرأة.
والحوي: استدارة كل شئ، كحوي الحية، وكحوي بعض النجوم إذا رأيتها على نسق واحد مستديرة، والحوية والحاوية والجميع الحوايا: الامعاء.
قال علي عليه السلام: (2) أقتلهم ولا أرى معاوية * الاخزر العين العظيم الحاوية
__________
(1) الشعر والشعراء 274 (أو روبة)، والرواية فيه: فتى هو أحيا من فتاة...(2) اللسان (حوا) والرواية فيه: أضربهم...الجاحظ العين..(*)
(3/318)



وقال: (1) فهن من واطئ ثنيي حويته * وناشج وعواصي الجوف تنشخب والحواء: أخبية تدانى بعضها من بعض.
تقول: هم أهل حواء واحد، والجماعة: أحوية.
والحواء: نبت معروف، الواحدة: حواة.
والحوة في الشفاه: شبه اللمى واللمس.
قال ذو الرمة: (2) لمياء في شفتيها حوة لعس * وفي اللثاث وفي أنيابها شنب ويح: أما الويح ونحوه مما في صدره واو فلم يسمع في كلام العرب إلا ويح، وويس، ويل، وويه.
فأما ويح فيقال إنه رحمة لمن تنزل به بلية.
[ وربما ] جعل مع (ما) كلمة واحدة فقيل: ويحما.
قال حميد: (3) وويح لمن لم يدر ما هن ويحما فجعل (ويحما) كلمة واحدة فأضاف (ويح) إلى (ما) (4).
ونصب (ويحما) لانه فعل معكوس على الاول كما قال: ويل له ويل له ويلا
__________
(1) ذوالرمة - ديوانه 1 / 113.
(2) ديوانه 1 / 32.
(3) حميد بن ثور - ديوانه، هامش ص 7 وصدره: ألا هيما مما لقيت وهيما (4) بعدها في (ص وط): " ولو وضل لقال: ويحا ما كما قال: أياما " وفي (س): " ولو وصف لقال..." ولم نثبت أحدهما في المتن لانها غير مفهومة وغير واضحة العلاقة.
(*)
(3/319)



وحي: يقال: وحي يحي وحيا، أي: كتب يكتب كتبا.
قال العجاج: (1) لقدر كان وحاه الواحي وقال: في سورة من ربنا موحيه
وأوحى الله إليه، أي: بعثه.
وأوحى إليه: ألهمه.
وقوله عزوجل: " وأوحى ربك إلى النحل " (2)، أي: ألهمها.
وأوحى لها معناه: وأوحى إليها في معنى الامر.
قال الله عزوجل: " بأن ربك أوحى لها " (3).
قال العجاج: (4) وحى لها القرار فاستقرت أراد: أوحى إليها، إلا أن لغته: وحى، فإذا لم يذكر (لها) قال: أوحى.
وزكريا أوحى إلى قومه، أي: أشار إليهم.
والايحاء: الاشارة.
قال: (5) فأوحت إليها والانامل رسلها وقوله *: " واستحيوا نساءهم " (6).
أي: استفعلوا من الحياة، أي:
__________
(1) ديوانه ص 439.
(2) النحل 68.
(3) الزلزلة 5.
(4) ديوانه ص 266.
(5) لم نهتد إلى القائل، ولا إلى القول.
(6) غافر 25.
* الكلام من هنا إلى قوله: " نقيض الميت " حقه أن يكون من ترجمة (حيو) لا (وحي).
(*)
(3/320)



اتركوهن أحياء.
وفي الحديث: " إن الرجل ليسأل عن كل شئ حتى عن حية أهله " (1)، أي: عن كل شئ حي في منزله مثل الهرة، فأنث الحي فقال: حية.
والحوايا: المساطح، وهو أن يعمدوا إلى الصفا فيحوون له ترابا يحبس عليهم الماء.
الواحدة: حوية.
والحي: نقيض الميت *.
والوحى: السرعة.
أبواب الرباعي من باب الحاء والقاف الحرقوص: الحرقوص: دويبة مجزعة لها حمة كحمة الزنبور، تلدغ يشبه به اطراف السياط، فيقال: أخذته الحراقيص، يقال ذلك لمن يضرب بالسياط.
الحرقدة: الحرقدة: عقدة الجنجور.
والجميع: الحراقد.
الحرقفة.
الحرقفة: عظم الحجبة، وهو رأس الورك.
والدابة المهزولة جدا يقال لها: حرقوف، وقد بدت حراقيفه.
الحلقمة.
الحلقمة: قطع الحلقوم.
والجميع: الحلاقم.
__________
(1) التهذيب 5 / 286، واللسان (حيا).
(*)
(3/321)



الحقلد: الحقلد: عمل فيه إثم.
وقحلد: لغة فيه.
الحملاق: الحملاق: ما غطت الجفون من بياض المقلة.
وحملق الرجل إذا فتح عينيه، ونظر نظرا شديدا.
قال: (1)
والليث إن أوعد يوما حملقا حلقن: إذا بلغ الارطاب من البسر ثلثيه فهو محلقن وحلقان.
القلحم: القلحم: المسن الضخم من كل شئ.
القردح: القردح: الضخم من القردان.
والقردح: ضرب من البرود.
السمحاق: السمحاق: جلدة رقيقة فوق قحف الرأس
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
كتاب جميل ورائع من اخوكم سامح
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كتاب جميل
» كتاب العقيده
» اجود كتاب تفسير

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات محب مكه الاسلامي  :: القســــم الخاص بالفـــقه :: الفقه-
انتقل الى: